القائمة الرئيسية

الصفحات

العلاقات الرضائية بل السرطانية، بل الجرثومية، بل الفيروسية الخبيثة، بل أكثر!!! لماذا؟؟؟

 


لمشاهدة الفيديو 

العلاقات الرضائية بل السرطانية، بل الجرثومية، بل الفيروسية الخبيثة، بل أكثر!!! لماذا؟؟؟

لأن العلاقات الرضائية ليس زنا(رجل/مرأة)! ! ! بل أكثر؟؟؟

لأن العلاقات الرضائية ليس لواط(رجل/رجل)! ! ! بل أكثر؟؟؟

لأن العلاقات الرضائية ليس سحاق(مرأة/مرأة)! ! ! بل أكثر؟؟؟

لأن العلاقات الرضائية ليس زنا المحارم (أب/ابنته) أو (أم/ابنها) أو (أخت/أخيها) أو (رجل/عمته) أو (مرأة/خاله)! ! ! بل أكثر؟؟؟

العلاقات الرضائية كل هذا وزيادة! ! ! مجموعة أشخاص مع مجموعة أشخاص في علاقة جنسية مشتركة! ! ! 

 بل أكثر لأنها ستصبح قانون لا يحق إنكاره ولا رفضه! ! ! وأكثرنا عنه غافلون ....

كيف عرفت هذا؟؟؟

 لأن أكابر مجرميها عرفوها بأنها:

(بالإنجليزية: Sexual Consent) هي موافقة شخص ما وإعطائه الإذن، بقوله "نعم"، لإقامة علاقة جنسية مع شخص أو أشخاص آخرين[1].

شرح التعريف:

الموافقة هي القبول والإذن وأمرها واضح.

الشخص هنا المقصود به رجل أو امرأة، فهذا هو معنى الشخص.

ما نكرة تفيد العموم قد يكون شخص سليم أو مريض أو أحمق.

مع شخص رجل أو امرأة.

أو أشخاص آخرين واضحة.

تحليل التعريف:

تلاحظون أن الشخص لم يحدد هل هو ذكر أم أنثى، من المحارم أم ليس من المحارم، متزوج أو متزوجة أم لا، وهذه العلاقة مع شخص آخر بنفس مواصفات الشخص الأول وزيادة وهي مجموعة من الأشخاص.

وهذا لأنهم بنوا تعريفهم للشخص على تعريف سيمون دي بوفوار.

ملحوظة: لم يحدد العمر، وهذا يعني ما تبادر إلى ذهنك.

النتيجة أيها المسلم:

أيها المسلم إن الله لا يستحي من الحق قال تعالى (وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ) الأحزاب:53، وقد وجب البيان:

العلاقات الرضائية، لا قدر الله إذا عدم الحياء، قد تقع بين الولد وأخته وفي بيتك ولا يحق لك أن تتدخل لأنها محمية بموجب القانون الذي يدعو له وزير العدل؟.

واجب المسلم:

كل مسلم لازال في قلبه ذرة من الإيمان، يجب عليه أن يحذر الناس من هذا المنكر بما يستطيع.

 

ملحوظة:

تجنبت الإطالة فأرجو الله أن أكون بلغت اللهم فاشهد.

الكاتب العربي بن عبد السلام

[1] genderiyya.xyz/wiki/رضائية_جنسية

تعليقات

التنقل السريع